ساهم بمشروع المليون و نصف المليون شجرة الزيتون المباركة .و ابدا تجارتك مع الله
مبادرة وطنية لإحياء دور الأوقاف، تهدف لغرس 1.5 مليون شجرة زيتون في الأراضي الوقفية، بدعم منكم وبشراكة استراتيجية مع أهم المؤسسات الجزائرية.
إحياء نظام الوقف الإسلامي وتحويل الأراضي المعطلة إلى أصول منتجة تدعم الاقتصاد الأخضر وتسهم في الأمن الغذائي الوطني.
نغرس الأشجار أولاً لتكون صدقة جارية جاهزة. أنت تتبرع لـ"تبنّي" شجرة موجودة بالفعل، وترى أثر مساهمتك فوراً.
نعمل تحت إشراف وزارة الأوقاف، لضمان أعلى مستويات المصداقية والاحترافية.
كل تبرع هو صدقة جارية تساهم في سداد تمويل المشروع، وتضمن استدامته ونموه. اختر الباقة التي تناسبك وكن جزءاً من هذا الخير.
ساهم بغرس شجرة صغيرة باسم طفلك، ليكبر الأمل معاً.
تبرعك يغطي تكلفة تبني شجرة واحدة، صدقة جارية باسمك أو من تحب.
أثر مضاعف يحمل اسمك أو اسم عائلتك، ويسرّع من تحقيق أهداف المشروع.
كل مساهمة، مهما كانت قيمتها، تترك أثراً وتساعد في استدامة المشروع.
تبرعاتكم لا تزرع شجراً فحسب، بل تزرع أملاً وتصنع مستقبلاً أفضل. شاهدوا كيف تتحول مساهماتكم إلى أثر ملموس.
"بفضل العمل في مزارع سنابل، استطعنا تحسين دخلنا وتوفير التعليم لأطفالنا. نحن الآن جزء من مشروع وطني نفخر به."
"الأشجار المزروعة تمتص أكثر من 5,000 طن من ثاني أكسيد الكربون سنوياً، وتساهم في مكافحة التصحر وتعزيز التنوع البيولوجي."
ثقتكم أمانة. لذلك نضمن لكم وصولاً كاملاً ومباشراً لمعلومات المشروع المالية والتشغيلية.
سجل الدخول إلى لوحة تحكم المتبرعين لمتابعة شجرتك، مشاهدة صورها، والحصول على تحديثات حول نموها عبر رمز QR خاص بها.
"لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ" [آل عمران:92].
نعمل يداً بيد مع وزارات وهيئات ومؤسسات رائدة في الجزائر، لضمان أعلى مستويات الكفاءة والشفافية في كل مرحلة من مراحل المشروع.
تبرعك ليس مجرد عطاء، بل استثمار مع الله يُزهر خيرًا، ويُؤتي ثوابًا بلا انقطاع.
شكرًا لمساهمتك في غرس شجرة تحمل اسمك وتفاصيلها.
سنابلُ الخيرِ في أرضِ الجزائرِ نبتتْ،
مِن بذرةِ العزمِ، مِنْ حلمٍ على كفِّ الزمانِ.
يا مَنْ غرستَ الزيتونَ في قلبِ الوقفِ،
لكَ في الجنّةِ ظلٌّ، وفي الأرضِ أثرٌ لا يُدانُ.
فاغرسْ يديكَ معَ الأملِ، وكنْ للخيرِ عنوانًا،
وامنحِ الحياةَ لسنابلَ، تُثمرُ خيرًا للإنسانِ.